الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف
في حديث أبي هريرة ما المقصود بـ الأرواح جنود م جن دة.
الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف. عن عائشة رضي الله عنها قالت. الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف و ما تناكر منها اختلف 1 قال ابن حجر رحمه الله في شرح الحديث. فكيف تتكون هذه الألفة. يحتمل أن يكون إشارة إلى معنى التشاكل في الخير و الشر.
سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول. قال خير من وطئت قدماه الثرى رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم. الأرواح جنود مجندة فما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف. الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف.
يقصد أنها أصناف فما تعارف منها ائتلف ما تعارف منها بالتقوى والإيمان أو بالرفق ائتلف وما. الأرواح جنود مجن دة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف. لقد استقرت حكمة الله عز وجل في خلقه وأمره على وقوع التناسب والتآلف بين الأشباه. منها ائتلف ما تعارف منها بالتقوى.
الأرواح جنود مجندة قال الخطابي. الأرواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تنافر منها اختلف أخرجه البخاري 3336 من حديث عمرة عن عائشة وأخرجه مسلم 2638 من حديث سهيل بن أبي صالح عن أبيه عن أبي هريرة وفي 2638 160 من حديث. الأرواح جنود مجندة ما تعرف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف روى أبو هريرة الحديث لم يقل أن الناس كانوا أحياء قبل أن يولدوا فقط قال الأرواح في الجنة. بسم الله الرحمن الرحيم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الارواح جنود مجندة ما تعارف منها ائتلف وما تناكر منها اختلف رواه مسلم إن الأرواح المقصودة في الحديث هي النفوس الخاصة بالبشر فإن النفس البشرية تحمل النور.