الأصل في الحال أن يكون مشتقا
هذا خاتم حديدا والسر فى ذلك أن الوصف بالجامد على خلاف الأصل فلا يذهب إليه ذاهب وقد ساغ فى مثل هذا أن تكون الحال جامدة كما علمت انظر ص ٦٢٨ وما بعدها.
الأصل في الحال أن يكون مشتقا. أن تكون الحال جامدة نحو قولك. 1 الأصل في الحال أن يكون مشتقا. والحال في أصل ه هو اسم م شت ق وهذا يعني أيضا أن الأصل فيه أيضا أن يكون م فردا لا جملة أو شبه جملة وي قص د بالاسم الم شت ق أسماء الوصف العاملة التي ت شت ق قياسيا من الفعل على أوزان. ومعنى اقتضى عمله أي.
الأصل في الحال أن يكون مشتقا مثل اسم الفاعل واسم المفعول والصفة المشبهة وصيغة المبالغة. أي يكون الأصل في الحال أن يأتي مشتق ا بمعنى أن يكون وصف ا كاسم الفاعل وسم المفعول وصيغة المبالغة والصفة المشبهة. الأصل فى الخبر أن يتأخر عن المبتدأ وقد يتقدم عليه. فالأضل في الحال أن يكون نكرة و إذا كان معرفة فهو مشتقا.
صح أن يكون عاملا في الحال بأن يكون وصفا مشتقا مثل اسم الفاعل تقول. يجب لإي الحال أن يكون نكرة و لا يجوز أن يكون معرفة و إذا جاء تركيب فيه الخال معرفة في الظاهر فإن ه يجب تأويل ههذه المعرفة بنكرة مثل قولهم. حق صاحب الحال أن يكون معرفة وقد يكون نكرة بشرط أن يكون معه مسوغ وبيان مسوغات ذلك. هذا ضارب زيد راكبا فيجوز أن تكون راكبا حالا لزيد لأن المضاف وهو ضارب يصح أن يكون عاملا.
خصائص الحال الاشتقاق. صح 2 تمييز الذات يكون غالبا بعد الموازين والمكاييل والمساحات صح 3 إذا وصف المفعول المطلق فإنه يكون مؤكدا لفعله خطأ. أي يكون الأصل في الحال أن يأتي مشتق ا بمعنى أن يكون وصف ا كاسم الفاعل وسم المفعول وصيغة المبالغة والصفة المشبهة.